(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
توجد اليوم مراكز أزمة للنساء والرجال الذين يتعرضون للعنف أو الإساءة، كما توجد مراكز مخصصة للأقليات العرقية. إلا أنه لا توجد مراكز مخصصة لاستقبال المثليين الجنسيين أو المتحولين الجنسيين.
هذا ما يطالب حزب الوحدة به. حيث يُطالب الحزب بإنشاء مراكز أزمة للأقليات الجنسية، على سبيل المثال المثليين. ويجب أن يكون المركز قادراً على استقبال 5-6 في وقت واحد. كما يجب أن يوفر إمكانية تقديم المشورات للأقليات الجنسية عبر الهاتف.
يُشار إلى أن 8.000 رجل يتعرض للعنف سنوياً من قبل شريكه. اثنين من أصل 3 حالات يكون الشريك فيها رجلاً.
وتقدم حزب الوحدة باقتراحه هذا في هذا الأسبوع الذي يشهد فعاليات أسبوع الفخر في كوبنهاغن. حيث المثليون والمتحولون جنسياً في هذا الأسبوع بحقهم في الحياة التي يريدونها.
المصدر: غيتساو
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});